يونسيف: استمرار النزاع الدامي أدى إلى وضع أنظمة الخدمات الاجتماعية الأساسية في عموم البلاد على حافة الانهيار.

يونيسيف: لا مكان آمناً للأطفال في اليمن، فالنزاع يلاحقهم في بيوتهم ومدارسهم وأماكن لعبهم.

ميريتشل: المنظمة استطاعت "التدخل في علاج ورعاية أكثر من 270 ألف طفل، يعانون من حالات سوء التغذية الحاد" بالبلاد.