في ظل انشغال العالم بحصد ويلات "كورونا" البشرية والاقتصادية، لم تتوانَ "إسرائيل" عن استهدافها للفلسطينيين وقضيتهم.

قالت "حماس" إن مليشيا "الحوثي" اليمنية بادرت بالإفراج عن أسرى سعوديين مقابل إطلاق سراح معتقلين فلسطينيين بالسعودية.

مساء الأربعاء، أعلن الناطق باسم الحكومة الفلسطينية إبراهيم ملحم، تسجيل أول حالة وفاة في فلسطين بفيروس كورونا.

الإعلان عن وصول الفيروس إلى غزة أثار حالة من القلق بين السكان، وفتح تساؤلات مخيفة حول قدرة القطاع على التعامل مع هذا الوباء.

بيان: "المساعدة المالية تأتي استكمالاً لجهود قطر في التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق".

هناك أحاديث تدور داخل الحركة بأن خالد مشعل سيعود بقوة لقيادة الحركة من خارج قطاع غزة.

قالت حركة "حماس" إن دولة قطر خصصت مبلغ مليونَي دولار لتلافي الأضرار الناجمة عن الحريق الذي وقع في سوق مخيم النصيرات.

هذه المرة هي الثالثة عشرة، التي تصرف فيها قطر المنحة المالية.

وتُنفّذ اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة عشرات المشاريع الحيوية والمهمة في القطاع.

تشكل هذه المساعدات جزءاً من دفعة مالية قطرية شهرية تبلغ 30 مليون دولار مخصصة لإغاثة سكان غزة.

إنشاء المستشفى جاء ضمن حزمة مشاريع قطرية تم تقديمها لقطاع غزة، المحاصر إسرائيلياً منذ ما يزيد على 13 عاماً.

زعم الجيش في بيانه أنه "هاجم 900 هدف في قطاع غزة رداً على إطلاق صواريخ" أطلقتها المنظمات الفلسطينية.