بُني فرن مثير للشبهة بمنزل القنصل السعودي في إسطنبول، وحرقت بداخله أجزاء من جثة جمال خاشقجي، والذي صمم بمواصفات غير عادية.

موظف الأمن الذي كان يقف أمام مبني القنصلية يوم الواقعة دخل المبنى ونقل بعض المعلومات لمن بالداخل.

أصدرت وكالة "الأناضول" الكتاب الجديد بعد أيام من إصدار خطيبة خاشقجي كتاباً آخر يتحدث عن حياته.

أصدرت صحيفة "صباح" التركية كتاباً استعاد تفاصيل التسجيلات التركية التي وثقت عملية قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، وسير التحقيقات في الجريمة.

أصدرت صحيفة "صباح" التركية كتاباً بعنوان "فظائع دبلوماسية: الأسرار المظلمة لقتل خاشقجي"، تضمَّن تفاصيل لم يسبق نشرها في وسائل الإعلام من قبل.

طلبت المحققة الأممية أجنيس كالامارد من السعودية السماح لها بدخول قنصليتها في إسطنبول التي قتل فيها خاشقجي، لاستكمال التحقيق.

بيّنت الصور دخول فريق الاغتيال ومغادرة عناصره تركيا، ومبنى القنصلية السعودية بمدينة إسطنبول، ومقر إقامة القنصل السعودي بالقرب منها.

أكد السيناتور الجمهوري، ليندسي غراهام، أن السعودية بحاجة لأمريكا وليس العكس، وأن الجيش السعودي لا يمكنه القتال.

القحطاني كان داخل الغرفة عندما تعرّضت إحدى المحتجزات للتحرّش والصعق بالكهرباء، كما أنه هدّدها بالتعرّض للاغتصاب والقتل.

عثرت السلطات التركية على سروال وقميص وقطع ورق ممزقة في حاويات يشتبه أنها تعود لأحد قاتلي الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

أكد أردوغان أن تركيا تكرر السؤال للسعودية بشأن من أصدر الأمر بقتل جمال خاشقجي، وعن مكان جثته، وحول المتعاون المحلي الذي أخفاها.

أصدرت محكمة الجنايات المناوبة في إسطنبول قراراً بإلقاء القبض على المتهمين في مقتل خاشقجي، بتهمة القتل المتعمد وبشكل وحشي.