مع ما أحدثه هذا الفيروس التاجي من تأثيرات قاسية على كافة الأصعدة لكنه أنتج ظروفاً استثنائية لشركات التكنولوجيا، وكان عاماً مليئاً بالأحداث المهمة والابتكارات الجديدة.
بعد تضخم البيانات وتعرض أنظمة التخزين القديمة لخطر الاختراق، تم التحول إلى التخزين السحابي، وبدأ التنافس بين أكبر الشركات نحو تطوير تلك التقنية وتحسين أدائها.