قتل خاشقجي (59 عاماً)، في 2 أكتوبر 2018، داخل القنصلية السعودية بمدينة إسطنبول التركية، في قضية هزت الرأي العام الدولي.

رفضت السلطات السعودية الاعتراف بالجريمة في بداية الأمر، قبل أن تقر بذلك لاحقاً.

استضافت مجلة أمريكية رحلةً بَحرية خاصة على يخت سعودي للركاب البارزين والأثرياء.

حدة التوتر بين الطرفين تصاعدت في الأيام الأخيرة بخطوات وردات فعل ما يثير تساؤلات كبيرة.

تواصل أغنييس كالامارد، مقررة الأمم المتحدة الخاصة بشأن الإعدام، تحقيقاتها بمقتل الإعلامي السعودي جمال خاشقجي.

فكرة السيناريو ستكون مستوحاة من الكتاب الذي أعده فريق التحقيقات في صحيفة "صباح"، التي كان لها دور كبير في الكشف عن المعلومات حول مقتل خاشقجي.

توفر القمة المقبلة لمجموعة العشرين المقررة في نوفمبر 2020 في الرياض فرصة للضغط على السعودية، إثر مقتل خاشقجي.

الأوامر كانت لإعادته إلى السعودية ولكن الباب أُبقي مفتوحاً للعلاجات البديلة للمشكلة الكبيرة، وفق ما ورد في الوثائق البريطانية.

قُتل الإعلامي السعودي جمال خاشقجي بقنصلية بلاده في مدينة إسطنبول التركية مطلع أكتوبر 2018، وتطالب تركيا الرياض بالكشف عن الآمر بقتله.

شددت قطر على أهمية حماية الصحفيين من جميع الاعتداءات الواقعة بحقوقهم وعلى رأسها الحق في الحياة والسلامة البدنية، والحق بِحُرية الرأي.

قال مصدر لموقع "سي إن إن" إن قضية مقتل خاشقجي لم تطرح في حديث وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو مع العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز.

واشنطن بوست: "قتل السعودية لصحفي يؤمن بالديمقراطية لا يبدو أنه يُهم ترامب بقدر ما يشغله ويهمه رعاية السعودية الديكتاتورية".