بينما تبحث إسرائيل عن تثبيت دولتها المزعومة في فلسطين، تسارع دول عربية نحو تطبيع العلاقات معها كما هو حال السودان.

ظل إقليم دارفور سنوات طويلة يواجه توترات بشأن ملكية الأرض وحقوق الرعي.

شكلت العوائد المادية التي كان يحصل عليها الجنود السودانيون مثاراً للعبة الحظ التي يرونها تبتسم لكل من يقع عليه الاختيار.

مثلت القوات السودانية المشاركة في الصراع باليمن، نقطة ضغط قوية على حكومة ما بعد الثورة.

ولي عهد أبوظبي واصل انحيازه إلى العسكر في السودان بتهنئة عبد الفتاح البرهان وتجاهُل رئيس الحكومة عبد الله حمدوك.

يمنّي السودانيون النفس بحكومة تحقق رغباتهم في القضاء على البطالة وتوفير الخدمات، واستغلال ثروات البلد للمنفعة العامة.

يضع توقيت الانقلاب المزعوم غموضاً كبيراً حول ما يجري في السودان، ويفتح الباب أمام تساؤلات عدة حول سبب وحقيقة الانقلاب.

المجلس العسكري بدأ بفض الاعتصام.

دور الإمارات والسعودية يهدد بالحيلولة دون العودة إلى الحكم المدني في السودان.

حصل جنوب السودان على الاستقلال عن السودان في عام 2011، بعد عقود من المعارك الضارية والأرض المحروقة ومجاعات خلال حكم البشير.

ممثل "تيار المستقلين السودانيين"، محمد عسيل، أكد أن مشاركة الجيش بالحرب كانت غير قانونية من الأساس.

الإمارات من خلال توظيف العلاقات الشخصية للفريق طه عثمان الحسين رئيس مكاتب البشير سابقاً، تريد أن يكون لها دور جديد في السودان.